وَقَال مُحَمَّد بْن سعد (٥) : كان ثقة إن شاء الله، وتوفي في الطاعون في أول خلافة أبي العباس سنة إحدى وثلاثين ومئة (٦) .
(١) في الجرح والتعديل لابن أَبي حاتم (١ / ٢٢٢) : حجيرة"مصحف، وسيأتي هذا العدوي في الكنى إن شاء الله تعالى. (٢) الجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٢٢٢. (٣) نفسه، وهو كذلك برواية الدوري (٢ / ٢٤) ، وفيما نقل عنه ابن شاهين في "الثقات، الورقة: ٧. (٤) الجرح والتعديل لولده عبد الرحمن: ١ / ١ / ٢٢٢. (٥) الطبقات: ٧ / ٢ / ١١. (٦) كذا قال ابن سعد ونقله عنه المؤلف من غير تعليق، وإنما كانت ولاية أبي العباس سنة ١٣٢ هـ كما هو مشهور.