(١) لم أجدها في تاريخه الكبير، ولعلها سقطت منه، إذ بين المحقق أن شيئا من الترجمة قد سقط. (٢) قد ذكر المصنف روايته عَن أبي كثير الزبيدي وزهير بن الاقمر الزبيدي، وهما عند الاكثرين واحد، اللهم إلا إذا عده غيره كما في رواية ممرضة تقول أن أبا كثير الزبيدي هو عَبد اللَّه بْن مالك، وهي رواية هناك ما هو أقوى منها. (٣) تاريخ الدوري (٣٤٤) . (٤) وَقَال الدوري عنه أيضا: لم يسمع من علي ولا من عَبد الله (تاريخه: ٢ / ٣٠٠) . وَقَال ابن محرز عَنه: لم يسمع من ابن سمعود شيئا وهي مرسلة (يعني أحاديث خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ حُمَيْدٍ الأَعْرَجِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الحارث) (سؤالاته، الورقة ١٣٠٧) . (٥) ٥ / ٢٤. وَقَال ابن حجر في "التقريب": ثقة.