نسي، وبين رجل خصومة، فأسمعه الرجل مَا يكرهه، فلقيه رجاء بْن حيوة فَقَالَ: بلغني أَنَّهُ كَانَ منه إليك. قال له عبادة: لولا أَن تكون غيبة لأخبرتك بالذي قال لي.
الجرح والتعديل: ٦ / الترجمة ٣٩٨. (٢) تهذيب تاريخ دمشق: ٧ / ٢١٨. (٣) تاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٣٣٧، ٧١١. (٤) المعرفة ليعقوب: ٢ / ٣٧٥. والذي فيه: عَنْ رجاء بْن حيوة قال: كان بين رجل وبين عبادة بن نسي منازعة فأسرع إليه الرجل، فلقي رجاء بن حيوة عبادة بن نسي. فقال: بلغني أن فلانا كان منه إليك فأخبرني. قال: لولا أن تكون غيبة مني لاخبرتك بما كان منه.