وَقَال إسحاق بْن منصور عَن يحيى بْن مَعِين: ثقة (١) .
وَقَال أَبُو زُرْعَة: لا بأس به (٢) .
وَقَال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به (٣) .
وَقَال النَّسَائي: ليس به بأس.
وَقَال في موضع آخر: ثقة.
قال البخاري (٤) : يقال: قتل سنة إحدى وثلاثين ومئة، قتله أبو مسلم الخراساني.
وَقَال الحافظ أبو نعيم الأصبهاني: قيل: أصله من أصبهان، انتقل إلى خراسان، قتله أبو مسلم مظلوما شهيداً، سنة إحدى وثلاثين ومئة.
استشهد به البخاري، قال في الطلاق: وَقَال داود عَن إِبْرَاهِيم الصائغ: سئل عطاء عَن امرأة من أهل العهد، أسلمت ثم أسلم زوجها (٥) .
وروى له في كتاب القراءة خلف الإمام، وأبو داود، والنَّسَائي (٦) .
(١) كذلك. (٢) كذلك. (٣) كذلك. (٤) تاريخه الكبير: ١ / ١ / ٣٢٥. (٥) "باب إذا أسلمت المشركة أو النصرانية تحت الذمي أو الحربي"وتمام الخبر: امرأة من أهل العهد أسلمت ثم أسلم زوجها في العدة أهي امرأته؟ قال: لا، إلا أن تشاء هي بنكاح جديد وصداق. " (الصحيح: ٧ / ٦٣ من طبعة الشعب) . (٦) وذكره ابنُ حِبَّان في (الثقات: ١ / الورقة: ٢٠) وَقَال: من أهل مرو..وكان إبراهيم فقيها فاضلا من الامارين بالمعروف قتله أَبُو مسلم سنة إحدى وثلاثين ومئة". وَقَال في (مشاهير علماء الامصار: ١٩٥) "من الآمرين بالمعروف، والمواظبين على الورع، الموصوف مع الفقه في الدين والعبادة =