قَالا: أَخْبَرَنَا سَعِيد بْنُ أَبي الرَّجَاءِ الصَّيْرَفِيُّ، قال: أخبرنا أَبُو نَصْرٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ الْكِسَائِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْر بْنُ الْمُقْرِئُ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو كريب مُحَمَّد بْن العلاء، قال: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ، عَنِ يُونُسَ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبي مَيْمُونَةَ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرة، عَنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، قال: نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِي أهل قباء (فيه
(١) في الضعفاء، له: (الترجمة ٦٢٠) ، وكذلك نقله ابن عدي في كامله. (٢) الكامل: ٣ / الورقة ٢١٩. (٣) الثقات: ٩ / ٢٨٨. لكنه تكرر عليه فذكره في " المجروحين"، وَقَال: سئ الحفظ كثير الوهم، كان يروي عن الثقات الاشياء المقلوبات، لا يعجبني الاحتجاج بما وافق الثقات، فكيف إذا انفرد عنهم بالمعضلات؟ ! " (٣ / ١٤٠) . وضعفه الحافظان: الذهبي، وابن حجر، والثابت عن يحيى، والله أعلم، أنه ضعفه.