قال موسى (١) بْنُ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ عَن أبيه عَنْ مسلمة بْن مخلد: ولدت حين قدم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ المدينة ومات وأنا ابن عشر سنين.
وَقَال أَبُو سَعِيد بْن يونس: توفي فِي ذي القعدة سنة اثنتين وستين وله ستون سنة (٢)
= ١٩ / ٤٣٧، والاستيعاب: ٣ / ١٣٩٧، وسير أعلام النبلاء: ٣ / ٤٢٤، والكاشف: ٣ / الترجمة ٥٥٣٩، وتجريد أسماء الصحابة: ٢ / الترجمة ٨٥٦، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ٤٠، وجامع التحصيل، الترجمة ٧٦٦، ونهاية السول، الورقة ٣٧٢، وتهذيب التهذيب: ١٠ / ١٤٨ - ١٤٩، والتقريب: ٢ / ٢٤٩، والاصابة ٣ / الترجمة ٧٩٨٩، وخلاصة الخزرجي: ٣ / الترجمة ٧٠٠٩. وشذرات الذهب: ١ / ١٧٠. (١) الاستيعاب: ٣ / ١٣٩٧. (٢) ونقل البخاري في "تاريخه الكبير "من طريق موسى بن علي عنه أنه قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وأنا ابن أربع سنين وتوفي وأنا ابن رأبع عشرة سنة (٧ / الترجمة ١٦٨٢) . وَقَال عبد الرحمن بن أَبي حاتم في "الجرح والتعديل ": ليست لهُ صُحبَةٌ نزل مصر وكان البخاري كتب أن لهُ صُحبَةٌ فغير أبي ذلك وَقَال ليست لهُ صُحبَةٌ (٨ / الترجمة ١٢١٢) . وَقَال أبو طالب أحمد بن حميد: قال أحمد بن حنبل رحمه الله: مسلمة ابن مخلد ليست لهُ صُحبَةٌ (المراسيل: ١٩٧ - ١٩٨) . وَقَال ابن حبان: ولد في السنة الأولى من الهجرة ومات بمصر في ذي الحجة سنة اثنتين وستين وكان واليا عليها =