وَقَال أَبُو بَكْر بْن أَبي خيثمة (١) ، عَن يحيى بْن مَعِين: مات سنة ست وستين ومئة.
وَقَال أَحْمَد بْن إبراهيم الدورقي (٢) ، عَن أبي نعيم: مات سنة سبع وستين ومئة.
وكذلك قال هارون (٣) بْن حاتم، عَنْ دبيس بْن حُمَيْد الملائي.
وَقَال مُحَمَّد بْن سعد (٤) ، وخليفة بْن خياط (٥) ، وجبارة بْن مغلس (٦) ، وأَبُو مُوسَى مُحَمَّد بْن المثنى (٩) : مات سنة ثمان وستين ومئة.
قال أَبُو بكر الخطيب (٧) : حدث عنه أبان بْن تغلب، وجبارة بن مغلس وبين وفاتيهما مئة وسنة واحدة، وقيل دون ذلك (٨) .
(١) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٦١. (٢) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٦٢. (٣) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٦١ - ٤٦٢. (٤) طبقاته: ٦ / ٣٧٧. (٥) تاريخه: ٤٣٩، وطبقاته: ١٦٩. (٦) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٦٢. (٧) تاريخ الخطيب: ١٢ / ٤٦٢. (٨) السابق واللاحق: ٢٩٧. (٩) وذكره يعقوب بْن سفيان في بَابِ مَنْ يُرْغَبُ عَنِ الرِّوَايَةِ عنهم من كتابه (المعرفة والتاريخ ٣ / ٣٦) ، وذَكَره ابنُ حِبَّان في "المجروحين ". وَقَال: اختلف فيه أئمتنا فأما شعبة فحسن القول فيه وحث عليه، وضعفه وكيع، وأما ابن المبارك ففجع القول فيه. وَقَال: قد سبرت أخبار قيس بن الربيع من رواية القدماء والمتأخرين وتتبعتها فرأيته