رَوَى عَنه: شعيب بْن أَبي حمزة (د) ، وعَبْد الله بن العلاء ابن زبر فيما قيل، وعَبْد الرَّحْمَنِ بْن عَمْرو الأَوزاعِيّ (ي) ، وعيسى ابن مُوسَى القرشي (ق) ، ومنصور الخولاني.
ذكره أبو زُرْعَة الدمشقي (١) في الطبقة الثالثة.
وَقَال أَحْمَد بْن سعد بْن أَبي مريم عَن يَحْيَى بْن مَعِين: غيلان بْن أنس الذي (٢) ليس يروي عنه غير الأَوزاعِيّ.
وَقَال إِسْمَاعِيل بْن عَبد اللَّهِ بْن سماعة عَنِ الأَوزاعِيّ: حَدَّثَنِي غيلان بْن أنس، قال: ما ازداد عبد فهما إلا ازداد قصدا وما قلد عبد قلادة، خيرا من سكينة (٣) .
= ليعقوب: ٢ / ٤٧٨، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٥٧، والجرح والتعديل: ٧ / الترجمة ٣٠٨، وثقات ابن حبان: ٩ / ٣، والكاشف: ٢ / الترجمة ٤٤٩٨، وتذهيب التهذيب: ٣ / الورقة ١٣٤، وتاريخ الاسلام: ٥ / ١٢٠، ونهاية السول، الورقة ٢٩٣، وتهذيب التهذيب: ٨ / ٢٥٢، والتقريب: ٢ / ١٠٦، وخلاصة الخزرجي: ٢ / الترجمة ٥٦٧٩. (١) تاريخه: ٥٧. (٢) ضبب عليها المؤلف، وكتب في الحاشية (لعله الكلبي) . (٣) وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب (الثقات) (٩ / ٣) . وَقَال ابن حجر في (التقريب) : مقبول.