رَوَى عَنه: البخاري، وأبو شَيْبَة إِبْرَاهِيم بْن أَبي بَكْر بْن أَبي شَيْبَة، وإبراهيم بْن يعقوب الجوزجاني، وأبو عَمْرو أحمد بْن حازم بْن أَبي غرزة، وأحمد بْن سنان القطان، وأحمد بن عثمان ابن حَكِيم الأَودِيّ، وأبو بكر أَحْمَد بن محمد ابن الأصفر البغدادي، وأحمد بْن مُحَمَّد بْن حنبل، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّهِ بْن القاسم بْن أَبي بزة البزي الْمُقْرِئ (٢) ، وأحمد بن محمد
(١) نسبة إلى سعد بن أَبي وقاص رضي الله عنه. (٢) هو مقرئ أهل مكة وصاحب وقراءة عَبد الله بن كثير، ومؤذن المسجد الحرام، ولد سنة ١٧٠ وتوفي سنة ٢٥٠، وهو لين في الحديث، حجة في القرآن. (راجع تاريخ الاسلام للذهبي، الورقة: ١٣٠ (أحمد الثالث ٢٩١٧ / ٧) والعبر: ١ / ٤٥٥، وميزان الاعتدال: ١ / ١٤٤، وغاية النهاية لابن الجزري: ١ / ١٩٩، والعقد الثمين في تاريخ البلد الامين للتقي الفاسي: ٣ / ١٤٢ - ١٤٣) .