• جمهور العلماء على أنَّ له عليه الولاء؛ لأنَّ السيد هو الذي أعتقه حين أَتبعه بماله، وماله وكسبه لسيده، فجعل ذلك له، ثم باعه به حتى عتق؛ فكان هو المعتق.
• وحُكي عن عمرو بن دينار، وأبي ثور أنه لا ولاء على المكاتب.
• وقال قتادة: من لم يشترط ولاء المكاتب؛ فللمكاتب أن يوالي من شاء.
• وقال مكحول: أما المكاتب إذا اشترط ولاءه مع رقبته؛ فجائز.