قال أبو عبد الله غفر الله له: القول الأخير هو الصواب في المسألة -والله أعلم-؛
(١) ضعيف جدًّا. أخرجه البيهقي (٢/ ٣٥٢) تعليقًا، ورواه الدارقطني موصولًا (١/ ٣٧٧). وفي إسناده خارجة بن مصعب، وهو شديد الضعف، وأبو الحسين المديني وهو مجهول. (٢) يعني حديث عمر -رضي الله عنه- الذي في الباب.