(١) أخرجه عبد الرزاق (١٧٣٤٥) ، وقال: قلت لمالك: إن الثوري أخبرنا عنك عن يزيد بن قسيط عن ابن المسيب أن عمر وعثمان..فقال لي: قد حدثته به، فقلت: فحدثني به، فأبى، وقال: العمل عندنا على غير ذلك، وليس الرجل عندنا هنالك، يعنى (يزيد بن قسيط) ، وأخرجه البيهقي ٨ / ٨٣ من طريق عبد الرزاق..ورد الطحاوي عليه قوله يعني ابن قسيط، وأثبت أن المراد غيره، راجع " الجوهر النقي " ٨ / ٨٢. والملطاة، والملطاء، والملطا من الشجاج: السمحاق أو القشر الرقيق بين لحم الرأس وعظمه وكل قشرة رقيقة فهي سمحاق. والموضحة: هي الشجة التي تبدي وضح العظم. (٢) نسبة إلى ساوة مدينة بين الري وهمذان.