(*) طبقات خليفة: ت ١٩٩١، الجرح والتعديل ٢ / ٥١٢، الاستيعاب: ٢٣٤، أسد الغابة ١ / ٣٢٢، تاريخ الإسلام ٢ / ٢٧٣، العقد الثمين ٣ / ٤١٠ وفيه ابن الحويرث بن نفيل، الإصابة ١ / ٢٢٥، تعجيل المنفعة: ٤٨. (١) وتمامه: وهو يقول: يا أيها الناس أسفروا. ثم دفع، فكأني أنظر إلى فخذه مما بخرش بعيره بمحجنه " أخرجه الشافعي في " مسنده " ٢ / ٦٠، ٦١ من طريق سفيان. وقزح: هو القرن الذي يقف عنده الامام بالمزدلفة وهو المشعر الحرام. (٢) ونقل الحافظ في " الإصابة " ١ / ٢٢٥ عن الواقدي، عن ابن المسيب، عن جبير بن الحويرث قال: حضرت يوم اليرموك المعركة، فلا أسمع للناس كلمة إلا صوت الحديد. وعلق الحافظ عليه، فقال: ومن يكون يوم اليرموك رجلا، يكون يوم الفتح مميزا، فلا مانع من عده من =