(١) في " وفيات الأعيان " ٤ / ١٨٧: " الطبيعة ". (٢) انظر الخبر في المصدر السابق، وفي الصفحة ذاتها. وفيه أنه طلب دواة وبطاقة، فأحضرتا إليه، فكتب: هي السبيل فمن يوم إلى يوم * كأنه ما تريك العين في النوم لا تجزعن، رويدا، إنها دول * دنيا تنقل من قوم إلى قوم وسيرها إلى المتوكل، ولم يقف عليها المتوكل إلا في الغد. فلما قرأها، أمر بإخراجه، فجاؤوا إليه، فوجدوه ميتا ... وكانت مدة إقامته في التنور أربعين يوما. (*) مروج الذهب ٢ / ٢٩٨، الفهرست: ٢٠٣، ٢٠٤، تاريخ بغداد ٣ / ٣٦٦، ٣٧٠، وفيات الأعيان ٤ / ٢٦٥، ٢٦٧، العبر ١ / ٤٢٢، الوافي بالوفيات ٥ / ١٦١، ١٦٣، نكت الهميان: ٢٧٧، أمالي المرتضى ١ / ١٢٤، شذرات الذهب ٢ / ٨٥.