(١) وقد نقل المؤلف في " الميزان " تضعيفه عن ابن معين، ومالك، والنسائي، وأبي زرعة، والدارقطني، وابن عدي، لكن معنى الحديث ثابت من حديث عبادة بن الصامت عند مسلم (١٥٨٧) وأبي داود (٣٣٤٩) ، والترمذي (١٢٤٠) . (*) الشعر والشعراء: ٣٩٥، تاريخ الطبري: ٨ / ١٥٣، ١٨١، ٢٢٥، المعرفة والتاريخ: ١ / ١٧٣، الاغاني: ١٠ / ٧١، ٩٥، معجم المرزباني: ٣٩٦، أمالي المرتضى: ٢ / ١٥٥، و٣ / ٤، ١٦، ٢٦، تاريخ بغداد: ١٣ / ١٤٥، رغبة الامل: ٦ / ٨٢، و٧ / ٣٧، ٤٥، الكامل لابن الأثير: ٦ / ٢١٧، ٧ / ٥٦، وفيات الأعيان ٥ / ١٨٩، الفلاكة والمفلوكون: ٨٠، مطالع البدور: ١ / ٧٣. (٢) أي: دار عثمان بن عفان الخليفة الراشد، وكان لزم داره يوم هاجت الفتنة، فاستشهد فيها رضي الله عنه، فسمي ذلك اليوم يوم الدار. (٣) في " طبقات الشعراء " ٤٢ لابن المعتز: لأنه أبلى يومئذ.