(*) نزهة الالبا: ٣٧٨، المنتظم: ١٠ / ١٥، الخريدة: ١ / ٤ - ٧٥ قسم الشام، الكامل في التاريخ: ١٠ / ٦٦٦ - ٦٦٧، وفيات الأعيان: ١ / ٥٧ - ٦٢، تاريخ الإسلام: ٤: ٢٥٤ / ١ - ٢٥٢ / ٢، العبر: ٤ / ٥٥، الوافي بالوفيات: ٦ / ٥١ - ٥٤، تتمة المختصر: ٢ / ٥٧ - ٥٨، مرآة الجنان: ٣ / ٢٣٠ - ٢٣٢، مرآة الزمان: ٨ / ٨١ - ٨٢، البداية والنهاية: ١٢ / ٢٠١، النجوم الزاهرة: ٥ / ٢٣٦، كشف الظنون: ٧٦٣، ٨٠٤، شذرات الذهب: ٤ / ٦٧ - ٦٨، إيضاح المكنون: ١ / ٥٢٠، تهذيب تاريخ ابن عساكر: ٢ / ٢٣٢ - ٢٣٤، مجلة المجمع: ٢١ / ١٧٨ - ١٨٢. (١) العنم: ضرب من الشجر له نور أحمر تشبه به الاصابع المخضوبة، قال النابغة: بمخضب رخص كأن بنانه * عنم على أغصانه لم يعقد وفي الوافي بالوفيات: ٦ / ٥٤ بيت بعد هذا هو: قد يركب الامل الماشي فيحمله * ويسمع الاسطر القاري بلا نغم (٢) بعد هذا البيت في " الوافي بالوفيات ": ثلاثة أبيات هي: تضرمت جمرة في ماء وجنتها * والجمر في الماء خاب غير مضطرم وما نسيت ولا أنسى تبسمها * وملبس الجو غفل غير ذي علم حتى إذا طاح عنها المرط عن دهش * وانحل بالضم عقد السلك في الظلم وقوله: تبسمت ... الأصل في هذا المعنى بيت أبي الطمحان القيني، وهو قوله: أضاءت لهم أحسابهم ووجوههم * دجى الليل حتى نظم الجزع ثاقبه