(*) نزهة الالبا: ٣٦١، المنتظم ٨ / ٣٠٩، معجم الأدباء ١٢ / ١٧ - ١٩، إنباه الرواة ٢ / ٩٥ - ٩٧، الكامل لابن الأثير ١٠ / ١٠٦، وفيات الأعيان ٢ / ٥١٥ - ٥١٧، المختصر ٢ / ١٩٣، العبر ٣ / ٢٧١، تلخيص ابن مكتوم: ٨٧ - ٨٨، تتمة المختصر ١ / ٥٧١، مسالك الابصار ٤ / ٣ / ٤٥٩ - ٤٦١، الوافي بالوفيات ١٦ / ٣٩٠، مرآة الجنان ٣ / ٩٨، البداية والنهاية ١٢ / ١١٦، إشارة التعيين: الورقة ٢٢ - ٢٣، طبقات ابن قاضي شهبة ٢ / ٨٧، النجوم الزاهرة ٥ / ١٠٥، حسن المحاضرة ١ / ٥٣٢، بغية الوعاة ٢ / ١٧، كشف الظنون ١ / ١١١ - ٤٢٣، ٦٠٣ - ٦٠٤، و٢ / ١٦١٢، ١٧٩٤، ١٨٠٤، شذرات الذهب ٣ / ٣٣٣، الفلاكة والمفلوكون: ١١٦، روضات الجنات: ٣٣٨. قال ابن خلكان: وبابشاذ: بباءين موحدتين بينهما ألف ثم شين معجمة وبعد الالف الثانية ذال معجمة، وهي كلمة عجمية تتضمن الفرح والسرور. (١) ذكر أبو البركات الأنباري: أن صنف مقدمة في النحو، وسماها " المحتسب " - (ويوجد منها ثلاث نسخ في دار الكتب المصرية) - وشرح كتاب " الجمل " للزجاجي، وذكر القفطي أنه جمع تعليقه كبيرة في النحو، لو بيضت قاربت خمسة عشر مجلدا، وسماها النحاة بعده " تعليق الغرفة "، وذكر ابن خلكان أن له كتاب " شرح الأصول " لابن السراج. وانظر " هدية العارفين " ١ / ٤٣٠. (٢) فيصلح ما يراه في الرسائل من الخطأ في الهجاء أو النحو أو اللغة. انظر " إنباه الرواة " ٢ / ٩٥، و" معجم الأدباء " ١٢ / ١٨، و" وفيات الأعيان " ٢ / ٥١٦، و" بغية الوعاة " ٢ / ١٧. (٣) انظر ما حكي في سبب تزهده في " وفيات الأعيان " ٢ / ٥١٦، و" إنباه الرواة " ٢ / ٩٦ - ٩٧، و" بغية الوعاة " ٢ / ١٧. وجامع مصر هو جامع عمرو بن العاص رضي الله عنه.