= ٦ / ٢٣٧ كلهم من طريق عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل، فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ فقال: (أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان) . (*) ترجم له الجم الغفير منهم: السمعاني في (المديني) من الأنساب، وكذا ابن الأثير في اللباب، وابن الدبيثي في تاريخه، الورقة ٧٤ (شهيد علي) ، وأبو شامة في الروضتين: ٢ / ٦٨، وابن خلكان في الوفيات: ٤ / ٢٨٦، وابن منظور فيما اختاره من ذيل السمعاني، الورقة: ٥، والدمياطي في المستفاد، الورقة: ١١، والذهبي في كتبه: (تاريخ الإسلام) ، الورقة: ٦ (باريس ١٥٨٢) ، والمقتنى، الورقة: ١٣٥، والعبر: ٤ / ٢٤٦، والمختصر المحتاج إليه: ١ / ٨٣، والتذكرة: ٤ / ١٣٣٤، وابن الوردي في تاريخه: ٢ / ٩٥، والصفدي في الوافي: ٤ / ٢٤٦، واليافعي في المرآة: ٣ / ٤٢٣، والسبكي في الطبقات: ٦ / ١٦٠، والاسنوي في طبقاته: ٢ / ٤٣٩، وابن كثير في البداية: ١٢ / ٣١٨، والعيني في عقد الجمان: ١٧ / الورقة ٢١، وابن تغري بردي في النجوم: ٦ / ١٠١ وابن العماد في الشذرات: ٤ / ٣٧٣.