(١) أخرجه مسلم (١٨٣٥) (٣٣) من طريق محمد بن رافع، عن عبد الرزاق بهذا الإسناد، وأخرجه البخاري (٢٩٥٧) و (٧١٣٧) ، ومسلم (١٨٣٥) (٣٣) من طريقين عن يونس، عن الزهري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، وأخرجه النسائي ٧ / ١٥٤، عن زياد بن سعد عن الزهري به وأخرجه البخاري (٢٩٥٦) ومسلم (١٨٣٥) من طريقين عن أبي الزناد، عن الاعرج، عن أبي هريرة. (*) المنتظم ١٠ / ١٢١، الكامل في التاريخ ١١ / ١١٠ - ١١٢، التاريخ الباهر ٣ / ٢٦ و٥٥ و٥٦ و٦٦، ٧٤ - ٨٤، مرآة الزمان ٨ / ١١٤، ١١٥، الروضتين ١ / ٢٧ - ٤٦، وفيات الأعيان ٢ / ٣٢٧ - ٣٢٩، المختصر ٣ / ١٢ و١٤ و١٦ و١٨، العبر ٤ / ١١٢، دول الإسلام ٢ / ٥٧، تتمة المختصر ٢ / ٧٢، ٧٣، البداية والنهاية ١٢ / ٢٢١، تاريخ ابن خلدون ٥ / ٥٢ و٥٥ و٦٧ و١٥٨ و٢٢٣ و٢٢٤ و٢٣٤ و٢٣٦ و٢٣٧، النجوم الزاهرة ٥ / ٢٧٨، ٢٧٩، شذرات الذهب ٤ / ١٢٨، تهذيب تاريخ دمشق لبدران ٥ / ٣٨٨. (٢) قال ابن خلكان: " الاتا " بالتركية هو الاب، و" بك " هو الأمير، والاتابك مركب من هذين المعنيين. " وفيات الأعيان " ١ / ٣٦٥. وقال: لما تقلد زنكي الموصل سلم إليه السلطان محمود ولديه ألب أرسلان وفروخ شاه المعروف بالخفاجي ليربيهما، فلهذا قيل له: أتابك، لان الاتابك هو الذي يربي أولاد الملوك. " وفيات الأعيان " ٢ / ٣٢٨. (٣) يقصد بها رئاسة أو إدارة الشحنة، والشحنة: من فيهم الكفاية لضبط البلد من جهة السلطان. ويسمون في وقتنا الشرطة.