(*) المنتظم: ٩ / ١٨، الكامل في التاريخ: ١٠ / ١٤٦، وفيات الأعيان: ٣ / ١٣٣ - ١٣٤، تاريخ الإسلام: ١٥٦، دول الإسلام: ٢ / ٨، العبر: ٣ / ٢٩٠، الوافي (خ) : ١٦ / ٦١ - ٦٢، مرآة الجنان: ٣ / ١٢٢ - ١٢٣، طبقات السبكي: ٥ / ١٠٦ - ١٠٨، طبقات الاسنوي: ١ / ٣٠٥ - ٣٠٦، البداية والنهاية: ١٢ / ١٢٨، طبقات ابن قاضي شهبة: ١ / ٢٦٤، طبقات ابن هداية الله، كشف الظنون: ١ / ١٢٥١، شذرات الذهب: ٣ / ٣٥٨، إيضاح المكنون: ٢ / ١٥٠. (١) سقطت الزيادة من الأصل، ولا بد لها، فكل من ترجم له قد ذكرها. (٢) في طبقات ابن كثير: ١ / ٨٥ / ب: وصنف التتمة ولم يكمله، وصل فيه إلى القضاء وأكمله غير واحد، ولم يقع شيء من تكملتهم على نسبته، قال الأذرعي: ونسخ التتمة تختلف كثيرا، وفي طبقات السبكي: ١٠٧: وله كتاب التتمة على إبانة شيخه الفوراني، وصل فيه إلى الحدود ومات. (٣) في الأصل: وتسعين، وهو خطأ. (٤) في ابن خلكان: ٣ / ١٣٣: لما جلس للتدريس أبو سعد بعد الشيخ أبي إسحاق الشيرازي، أنكر عليه الفقهاء استناده موضعه، وأرادوا منه أن يستعمل الأدب في الجلوس دونه، ففطن وقال لهم: اعلموا أنني لم أفرح في عمري إلا بشيئين: أحدهما أني جئت من وراء النهر، ودخلت سرخس وعلي أثواب أخلاق لا تشبه ثياب أهل العلم، فحضرت مجلس =