(١) في معجم البلدان: ٥ / ٣٨١ نقلا عن عياض: وظهر له تأليف في القدر والقرآن وغير ذلك من أقاويلهم، وزهد فيه الناس، وترك الحديث عنه جماعة من كبار مشايخ الأندلس، وكان أبو بكر بن سفيان بن العاصم قد أخذ عنه، وكان ينفي عنه الرأي الذي زن به، والكتاب الذي نسب إليه، وقد ظهر الكتاب، وأخبر الثقة أنه رآه عليه سماع ثقة من أصحابه وخطه عليه. (*) تاريخ ابن عساكر م ١٧ / ٢٦٩، تبيين كذب المفتري: ٢٨٦ - ٢٨٧، معجم ابن الابار: ١٩٩، تهذيب الأسماء: ٢ / ١٢٥ - ١٢٦، دول الإسلام: ٢ / ١٩، العبر: ٣ / ٣٢٩، عيون التواريخ: ١٣ / الورقة: ٧٨ - ٧٩، مرآة الجنان: ٣ / ١٥٢، طبقات السبكي: ٥ / ٣٥١ - ٣٥٣، طبقات الاسنوي: ٢ / ٣٨٩ - ٣٩٠، النجوم الزاهرة: ٥ / ١٦٠، الانس الجليل: ٢٦٤، طبقات ابن هداية الله: ١٨١، الزيارات: م: ١٤ / أ، كشف الظنون: ٥٨، ٩٨، شذرات الذهب: ٣ / ٣٩٥ - ٣٩٦، هدية العارفين: ٢ / ٤٩٠، إيضاح المكنون: ١ / ١٢٩، منتخبات التواريخ لدمشق: ٤٦٩. (٢) هو الشيخ المعمر المسند أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد العزيز بن أحمد الحلبي السراج المشهور بابن الطبيز المتوفي سنة ٤٣١ هـ وقد تقدمت ترجمته في الجزء السابع عشر، =