= حاجة فليأتها ولو كانت على التنور " وفي سنده محمد بن جابر الحنفي، وهو سيئ الحفظ، لكن في الباب عن معاذ ما يقويه عند أحمد ٤ / ٣٨١، وابن ماجه (١٨٥٣) وصححه ابن حبان (١٣٩٠) ، فالحديث صحيح. (*) التاريخ الكبير: ١ / ٥٣، التاريخ الصغير: ٢ / ١٨٨، تاريخ الطبري: ٧ / ٦١٧ و٨ / ٤٤، المعرفة والتاريخ للفسوي: ٢ / ١٢١، و٣ / ٢٦٠، الجرح والتعديل: ٧ / ٢١٩ - ٢٢٠، كتاب المجروحين: ٢ / ٢٧٠، تهذيب الكمال: ١١٨٠، ميزان الاعتدال: ٣ / ٤٩٦، تذهيب التهذيب: ٣ / ١٩٣ / ٢، تهذيب التهذيب: ٩ / ٩٠. (١) الجرح والتعديل ٧ / ٢١٩، وفيه: سئل أبي عن محمد بن جابر، وابن لهيعة، فقال: محلهما الصدق، ومحمد بن جابر أحب إلي من ابن لهيعة. فهذا النص يدل على أنه يرجحه على ابن لهيعة ولا يعده مثله كما قال المصنف.