(*) شد الازار للشيرازي ٥٣، ٥٤، معجم الأدباء ١٥ / ٥ - ٥٢، تهذيب الأسماء واللغات ٢ / ٢٢٣، وفيات الأعيان ٥ / ١١٢، ١١٣، ميزان الاعتدال ٤ / ٥١٨، عيون التواريخ ١٢ / ٢١٦ / ٢، ٢١٧ / ٢ الوافي بالوفيات خ ١٢ / ١٦٨، ١٦٩، طبقات السبكي ٥ / ٢٨٦ - ٢٨٩، طبقات الاسنوي ١ / ٣٠١ - ٣٠٣، لسان الميزان ٧ / ٣٨ - ٤١، بغية الوعاة ٢ / ١٩٠، ١٩١، مفتاح السعادة ١ / ٢٣٤، ٢٣٥، تاريخ ابن عدسة ٣ / ٣٥٤، ٣٥٥، طبقات ابن هداية الله ١١٤ - ١١٦، كشف الظنون ١٤٠، ١٦٧، ٢٤٦، روضات الجنات ٧١٤، إيضاح المكنون ١ / ٦٠٢ و٢ / ٦٥، هدية العارفين ١ / ٢٨٤، ٦٨٥، هدية الاحباب ١٤، ١٥، كنوز الاجداد ٢٢١ - ٢٣٢، دائرة المعارف الإسلامية ٨ / ٣٣٣ - ٣٣٥، أمراء البيان ٢ / ٤٨٨، ٥٤٥. قال ابن خلكان في نسبته " التوحيدي ": ولم أر أحدا ممن وضع كتب الأنساب تعرض إلى هذه النسبة لا السمعاني ولا غيره، لكن يقال: إن أباه كان يبيع التوحيد ببغداد، وهو نوع من التمر بالعراق، وعليه حمل بعض من شرح " ديوان " المتنبي قوله: يترشفن من فمي رشفات * هن فيه أحلى من التوحيد والله أعلم بالصواب. ونقل السيوطي عن شيخ الإسلام ابن حجر قوله: يحتمل أن يكون إلى التوحيد الذي هو الدين، فإن المعتزلة يسمون أنفسهم أهل العدل والتوحيد. وانظر تعليق المؤلف على هذه النسبة ضمن الترجمة. (١) كذا وصفه المؤلف، ووصفه السبكي في " الطبقات " بقوله: المتكلم الصوفي. وقال ياقوت في " معجم الأدباء ": وكان يتأله، والناس على ثقة من دينه ... فهو شيخ في الصوفية. وانظر ما يأتي في الصفحة ١٢٠ تعليق رقم (٢) .