= ٩٧، وابن ماجة (٥٥٩) والبيهقي ١ / ٢٨٣، وقال الترمذي: حسن صحيح، وصححه ابن خزيمة (١٩٨) وابن حبان (١٧٦) ، ومنها حديث ثوبان عند أحمد ٥ / ٢٧٧ وأبي داود (١٤٦) وصححه الحاكم ١ / ١٩٩، ووافقه الذهبي، ومنها حديث أبي موسى الأشعري عند ابن ماجة (٥٦٠) وروى الدولابي في الكنى والاسماء ١ / ١٨١ من طريق أحمد بن شعيب النسائي، عن عمرو بن علي الفلاس، عن سهل بن زياد الطحان، عن الازرق بن قيس قال: رأيت أنس بن مالك أحدث، فغسل وجهه ويديه، ومسح على جوربين من صوف، فقلت: أتمسح عليهما؟ فقال: إنهما خفان ولكن من صوف. (*) العبر ٣ / ١٥١، شذرات الذهب ٣ / ٢٢٦. (١) نسبة إلى طبس، وهي بلدة في برية بين نيسابور وأصبهان وكرمان، فتحت في زمن عمر، ولم يفتح زمانه من خراسان سواها. " الأنساب " ٨ / ٢٠٩.