(*) تاريخ الإسلام، الورقة: ١٨٠ - ١٨١ (أيا صوفيا ٣٠١١) ، والعبر: ٥ / ٧٣ - ٧٤، وشذرات الذهب: ٥ / ٧٩ - ٨٠ وغيرها. (١) قال الذهبي في " تاريخ الإسلام ": " سمعت أبا العلاء الفرضي يقول: إنما هو نجم الكبراء ثم خفف وغير وقيل: نجم الدين الكبرى ". هذه رواية أبي العلاء، أما ابن العماد فنقل في " شذرات الذهب " حكاية أخرى في لقبه فقال: " وسبق أقرانه في صغره إلى فهم المشكلات والغوامض فلقبوه: الطامة الكبرى، ثم كثر استعماله فحذفوا " الطامة " وأبقوا " الكبرى ". قلنا: وأبو العلاء الفرضي أدرى بما يقول وبتلك النواحي. (٢) ضم محقق الجزء الخامس من العبرياء " الخيوقي " فما أصاب. (٣) هذا هو اختيار المؤلف - أعني بكسر الخاء - أما ياقوت فقال: " بفتح أوله وقد يكسر " فكأن الكسر عنده ضعيفا.