فَقَالَ: وَاللهِ لَقَدْ علمتُ مِنْ علم الحَدِيْث مَا لَمْ
(١) الرجز في " فصل المقال شرح الأمثال " ص: ٣٦٤ لكليب بن ربيعة، وهو كليب وائل، كان له حمى لا يقرب، فباضت فيه قبرة فأجارها، وقال يخاطبها: يا لك من قبرة بمعمر * خلا لك الجو فبيضي واصفري ونقري ما شئت أن تنقري وإنما يصفر الطائر ويتغنى في الخصب. ويقال: إنها لطرفة، انظر " مجمع الاثمال ": ٢٣٩، اللسان: قبر، والخزانة: ١ / ٤١٧. (٢) في الأصل: حمار مغفل.