ما أُصِيبَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ أُحُدٍ، ثُمَّ هَزَزْتُهُ أُخْرَى فَعادَ أَحْسَنَ ما كانَ، فَإِذا هو ما جاءَ بِهِ اللَّهُ (٤) مِنَ الْفَتْحِ واجْتِماعِ الْمُؤْمِنِينَ، وَرَأَيْتُ فيها بَقَرًا واللَّهُ خَيْرٌ، فَإِذا هُمُ الْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ أُحُدٍ».
(١) في رواية أبي ذر وابن عساكر: «حدَّثني». (٢) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «أُريتُ». (٣) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «سَيْفِي». (٤) في رواية أبي ذر: «ما جاء الله به».