مَعْلُومٍ، إلى أَجَلٍ مَعْلُومٍ. قُلْتُ: إلى مَنْ كانَ أَصْلُهُ عِنْدَهُ؟ قالَ: ما كُنَّا نَسْأَلُهُمْ عن ذَلِكَ. ثُمَّ بَعَثانِي إلى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى، فَسَأَلْتُهُ
(١) في رواية أبي ذر: «مُجالِدٍ». (٢) في رواية أبي ذر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «فَقالَ». (٣) في رواية أبي ذر والحَمُّويِي والمُستملي: «فِي». (٤) في متن (ن): «ولا نسألهم». وبهامش نسخة البقاعي إشارة إلى وجودها في نسخة. (٥) رواية قتيبة مقدَّمة على رواية عبد الله بن الوليد التي سبقتها في رواية أبي ذر.