(١) قوله: «حتى ترم قدماه» ليس في رواية أبي ذر والأصيلي ولا في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت، وفي رواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ ونسخة له عن الحَمُّويي والمُستملي، ورواية الأصيلي: «بابُ قِيامِ النَّبِيِّ ﷺ الليلَ»، وفي روايةٍ لأبي ذر عن الحَمُّويي والمُستملي ونسخةٍ له عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «بابُ قيامِ الليلِ للنَّبيِّ ﷺ»، ولفظة: «الليل» ليست في رواية ابن عساكر ولا في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت. (٢) في رواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «كانَ يَقُومُ حتى تَفَطَّرَ» (ب، ص)، وفي رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «قامَ حَتَّى تَفَطَّرَ»، وفي رواية الأصيلي: «قامَ رسولُ الله ﷺ حَتَّى تَتَفَطَّرُ» بالرفع على معنى الحال، وضبط راء «تتفطر» بالفتح في الإرشاد. (٣) في رواية أبي ذر وابن عساكر: «الفُطُورُ» بإسقاط الواو.