(١) " النجوم الزاهرة ": ٣ / ٣٣٠، وما بين حاصرتين منه. (٢) " المغرب في حلي المغرب ": ١ / ٥٨. (٣) أخرجه البخاري ١٠ / ٤٣٩ في الأدب، ومسلم (٢٩٩٨) في الزهد والرقائق، كلاهما في باب: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، من حديث أبي هريرة، ومعنى الحديث: أن المؤمن الممدوح هو الكيس الحازم الذي لا يؤتى من ناحية الغفلة مرة بعد أخرى وهو لا يشعر.