= أبي حنيفة قط إلا أيام بكار في مصر، وإنما كان في مصر المالكية، وفي الشام الاوزاعية، إلى أن ظهر مذهب الشافعي في الاقليمين، فصار فيه ". " طبقات الشافعية ": ٣ / ٢٧٢. (١) في " شذرات الذهب ": ٢ / ٢٨٧، الوزير ابن الفرات. (٢) ما بين حاصرتين من " طبقات الشيرازي ": ١١٠. (٣) هو الحسن بن إبراهيم بن الحسين، أبو محمد، مؤرخ مصري، كان يظهر التشيع، وقد ولي المظالم أيام العبيديين بمصر. من كتبه " أخبار قضاة مصر " جعله ذيلا لكتاب الكندي " قضاة مصر " توفي ابن زولاق سنة / ٣٨٧ / هـ " وفيات الأعيان " ٢ / ٩١ - ٩٢. (٤) " طبقات الشافعية " ٣ / ٢٧٣. (٥) ستأتي ترجمته رقم / ٢٥٦ / من هذا الجزء. (٦) في " طبقات الشافعية ": ٢ / ٢٧٣ - ٢٧٤ مناقشة حول سنة وفاته. فانظرها.