(١) في الأصل " طريقين " وهو تحريف، والتصحيح من " الاغاني " ٥ / ٢٧٢. وجاء في الحاشية: والطرق، بالفتح: صوت أو نغمة بالعود ونحوه. (٢) انظر الخبر بتمامه في " الاغاني " ٥ / ٢٧١، ٢٧٢. (٣) هو في " الاغاني " ٥ / ٣٣٢ طبعة دار الكتب، وجاء بعده: غاب عني من لاأسمي فعيني * كل يوم وجدا عليه تسيل قال: وكان إسحاق إذا غناه، تفيض دموعه على لحيته، ويبكي أحر بكاء. والبيت في " تاريخ بغداد " ٦ / ٣٤٣.