(١) وروى عنه أبو عامر العقدي، ووكيع، ومحمد بن ربيعة، ومسلم بن إبراهيم، وسلم بن قتيبة. (٢) برقم (٢٧٨) . (٣) رحم الله المؤلف، فقد وصف نفسه بعدم الورع لأنه روى عمن هذا وصفه، مع أنه بين حاله، وكشف عن أمره، فكيف يكون حال من يروي عن الكذابين والضعفاء، ويسكت عنهم، ولا يبين حالهم؟ !