(١) " فوات الوفيات " ٤ / ٤٨، و" عيون التواريخ " ٨ / لوحة ١١٩، والعبر ١ / ٤٠١، ٤٠٢. (٢) " تاريخ الطبري " ٩ / ١٢٢. (٣) وتعد من أجود قصائده، وتقع في واحد وسبعين بيتا، وفيها يقول: يا يوم وقعة عمورية انصرفت * عنك المنى حفلا معسولة الحلب أبقيت جد بني الإسلام في صعد * والمشركين ودار الشرك في صبب وكان فتح عمورية سنة ٢٢٣ هـ وهي من أعظم بلاد الروم في آسيا الصغرى. انظر " ديوان أبي تمام " ١ / ٤٠ - ٧٤ بشرح التبريزي. (٤) وبعده في " الديوان ": بيض الصفائح لا سود الصحائف في * متونهن جلاء الشك والريب (٥) قال التبريزي: يرد على المنجمين ما حكموا به، لان الظفر كان بعد حكمهم، =