(١) وأخرجه أحمد ٥ / ٣٦ و٣٨، وأبو داود (٤٩٠٢) في الأدب: باب في النهي عن البغي، والترمذي (٢٥١٣) في صفة القيامة، وابن ماجة (٤٢١١) في الزهد: باب البغي، والبخاري في " الأدب المفرد " (٦٧) كلهم من طريق عيينة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي بكرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة مثل البغي وقطيعة الرحم " وصححه الترمذي، وابن حبان (٢٠٣٩) ، والحاكم ٢ / ٣٥٦ و٤ / ١٦٢، ووافقه الذهبي، وهو كما قالوا. (٢) الحجاج - وهو ابن أرطاة - مدلس وقد عنعن.