(١) إسناده حسن وأخرجه النسائي ٨ / ٨٥، ٨٦ في قطع السارق: باب الثمر يسرق بعد أن يؤويه الجرين من طريق ابن وهب به، وأخرجه أيضا من طريق قتيبة عن الليث، عن ابن عجلان عن عمرو بن شعيب، عن أبيه: عن جده عبد الله بن عمرو. وحريسة الجبل: يقال للشاة التي يدركها الليل قبل أن تصل إلى مراحها: حريسة. والنكال: العقوبة، والمراح، بضم الميم: الموضع الذي تروح إليه الماشية، أو تأوي إليه ليلا. (٢) سنده حسن، أخرجه أبو داود (١٧١٠) من طريق قتيبة بن سعيد، عن الليث عن ابن عجلان به، وفيه: وسئل عن اللقطة، فقال: " ما كان منها في طريق الميتاء أو القرية الجامعة، فعرفها سنة، فإن جاء طالبها، فادفعها إليه، وإن لم يأت، فهي لك، وما كان في الخراب، ففيها وفي الركاز الخمس " والطريق الميتاء: هي المسلوكة التي يأتيها الناس. (٣) سليمان بن موسى فيه لين، وباقي رجاله ثقات، وهو في " المصنف (١٧٧٠٢) وفي الباب =