= والتاريخ ٢ / ٣٣٥، ٣٦٤، الجرح والتعديل القسم الثاني من المجلد الثاني ١٦٨، الحلية ٥ / ١٣٨، الاستيعاب ت ١٦٥٢، تاريخ ابن عساكر المجلدة ٢٩ (صل) ٦٩ آ، أسد الغابة ٣ / ٢٥٢، تهذيب الأسماء واللغات القسم الأول من الجزء الأول ٢٨٧، تهذيب الكمال ص ٣٤٠، تاريخ الإسلام ٤ / ٢١، تذكرة الحفاظ ١ / ٦٤، العبر ١ / ١١٧، تذهيب التهذيب ٢ / ١٨٥ ب، البداية والنهاية ٩ / ١٨٥، العقد الثمين ٥ / ٢٤٦، الإصابة ت ٦٦٣٣، تهذيب التهذيب ٦ / ٣٢، طبقات الحفاظ للسيوطي ص ٢٧، خلاصة تذهيب التهذيب ٢١٤، شذرات الذهب ١ / ١١٦. (١) هو أبو عبد الله عبد الرحمن عسيلة الصنابحي نسبة إلى صنابح بن زاهر من مراد كما في " اللباب ". (٢) الطلقاء هم كفار قريش الذين جمعهم الرسول صلى الله عليه وسلم بعيد فتح مكة وقال لهم: " ما تظنون أني فاعل بكم؟ " فقالوا: أخ كريم وابن أخ كريم، فقال: " اذهبوا فأنتم الطلقاء ". (٣) ابن عساكر المجلدة ٢٩ (صل) ٧٠ ب. (٤) المصدر السابق ٧١ آ.