(١) أخرجه أحمد ٣ / ١٢٣ و٢٤٦، ومسلم (١٣٦٥) (٨٧) في النكاح: باب فضيلة إعتاقه أمة ثم يتزوجها، وأبو داود (٢٩٩٧) في الخراج والامارة: باب ما جاء في سهم الصفي، وابن سعد ٨ / ١٢٢ كلهم من حديث حماد بن سلمة، عن ثابت البنائي، عن أنس بن مالك، وأخرجه مسلم (١٣٦٥) (٨٤) من طريق عبد العزيز بن صهيب عن أنس قال: جمع السبي (يعني بخيبر) فجاءه دحية فقال: يا رسول الله! أعطني جارية من السبي، فقال: " أذهب فخذ جارية " فأخذ صفية بنت حيي، فجاء رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله: أعطيت دحية صفية بنت حيي سيد قريظة والنضير ما تصلح إلا لك. قال: " ادعوه بها ". قال: فجاء بها، فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: " خذ جارية من السبي غيرها " قال: وأعتقها وتزوجها. وأخرجه البخاري ٧ / ٣٦٠ في المغازي: باب غزوة خيبر من طريق حماد بن زيد، عن ثابت عن أنس وفيه: وكان في السبي صفية، فصارت إلى دحية الكلبي، ثم صارت إلى النبي صلى الله عليه وسلم. (٢) أخرجه من حديث أنس " البخاري " ٧ / ٣٦٠ في المغازي: باب غزوة خيبر و٩ / ١١١ في النكاح: باب من جعل عتق الأمة صداقها، و (٢٠٥) في النكاح: باب الوليمة ولو بشاة، ومسلم (١٣٦٥) (٨٥) في النكاح: باب فضيلة إعتاقه أمة ثم يتزوجها. وأبو داود (٢٠٥٤) ، والترمذي (١١١٥) والنسائي ٦ / ١١٤. وعبد الرزاق ٧ / ٢٦٩.