(١) أخرجه ابن سعد ٨ / ٩٩، ١٠٠ من طريق الواقدي، عن محمد بن عبد الله، عن الزهري. (٢) رقم (٢٥٠١) في فضائل الصحابة: باب من فضائل أبي سفيان بن حرب، وقد أعله غير واحد من الأئمة، وفصل القول فيه ابن القيم في " جلاء الافهام ": ١٨٥، ١٩٥ ثم قال: فالصواب أن الحديث غير محفوظ، بل وقع فيه تخليط، والله أعلم. (٣) لكن يرد هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نعم وأجابه إلى ما سأل، فلو كان المسؤول أن يزوجه أختها لقال: إنها لا تحل لي، كما قال ذلك لام حبيبة، وقد كان مكان " عزة " بياض في الأصل، استدركناه من " جلاء الافهام ". (٤) أخرجه ابن سعد ٨ / ٩٩، والحاكم ٤ / ٢٢، وقوله: ذاك الفحل لا يقرع أنفه، أي أنه كفء كريم لا يرد.