(١) أخرجه أحمد ٣ / ١٧٩، ٢٦٣ من طرق عن حميد عن أنس..، وأخرجه أحمد ٣ / ٣٧٢، ٣٩٠، وأبو نعيم ١ / ١٥٠ من طريق عبد العزيز والبخاري (٣٦٧٩) في فضائل الصحابة: باب مناقب عمر بن الخطاب، و (٥٢٢٦) و (٧٠٢٤) كلهم من طريق محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، قال: قال النبي، صلى الله عليه وسلم: " رأيتني دخلت الجنة. فإذا أنا بالرميصاء امرأة أبي طلحة. وسمعت خشفة، فقلت: من هذا؟ فقال: هذا بلال، ورأيت قصرا بفنائه جارية، فقلت: لمن هذا؟ فقال لعمر. فأردت أن أدخله فانظر إليه، فذكرت غيرتك. فقال عمر: أعليك أغار "؟. وانظر ما قبله أيضا. (٢) إسناده ضعيف لسوء حفظ عمارة بن زاذان. وأخرجه أبو نعيم في " الحلية " ١ / ١٤٩ و١٨٥، والحاكم ٣ / ٢٨٥، وقال: تفرد به عمارة بن زاذان، وأقره الذهبي. (٣) أخرجه ابن سعد ٣ / ١ / ١٦٧. (٤) أخرجه البخاري (٣٧٥٤) في المناقب: باب مناقب بلال، وابن سعد ٣ / ١ / ١٦٦ وأبو نعيم في " الحلية " ١ / ١٤٧، وصححه الحاكم ٣ / ٢٨٤ ووافقه الذهبي، وهو في الطبراني (١٠١٥) .