(١) وفيات الأعيان: ٧ / ٨٦ - ٨٧ باختصار. (٢) شطح قلم ابن طوغان فكتب " ابن رشيد " وليس بشيء. (٣) أعاد بها في المدرسة النظامية نحو أربع سنين. (٤) منسوبة إلى كمال الدين أبو الفضل محمد ابن الشهرزوري. (٥) كان السلطان - رضي الله عنه - محاصرا لقلعة كوكب يومئذ. (٦) يتكون الكتاب من ثلاثين كراسة وفيه ما أعد الله سبحانه وتعالى للمجاهدين الصابرين، وهذا علم في غاية النفع.