(١) انظر القصيدة بتمامها في " الروضتين " ١ / ٢٢٥، ٢٢٦، و" وفيات الأعيان " ٣ / ٤٣٢، ٤٣٣، وانظر قسما كبيرا منها في " طبقات " الاسنوي ٢ / ٥٦٦، ٥٦٧. (٢) في " وفيات الأعيان " ٣ / ٤٣٣ و٤٣٤، ٤٣٥، وانظر في سبب قتله " صبح الاعشى " ٣ / ٥٣٢. (٣) البيت في " النكت العصرية " ٣٥٢ - ٣٥٥، و" الروضتين " ١ / ٢٢٠، و" وفيات الأعيان " ٣ / ٤٣٥، و" مرآة الزمان " ٨ / ١٩٠، و" البداية والنهاية " ١٢ / ٢٧٦، و" النجوم الزاهرة " ٦ / ٧٠، وفيها: " الدين " بدل " الامر "، وفي " النكت العصرية " و" المرآة " و" النجوم ": وكان بدل قد كان، وهو من قصيدة يمدح بها شمس الدولة تورانشاه، ويحرضه على أخذ اليمن، ومطلعها: العلم مذ كان محتاج إلى العلم * وشفرة السيف تستغني عن القلم (٤) المتوفى سنة ٥٥٤. انظر " النجوم الزاهرة " ٥ / ٣٣٠، ٣٣١.