(١) أورد الابيات الثلاثة ابن خلكان في " وفيات الأعيان " ٦ / ٥٧ في ترجمة الشاعر ابن القطان البغدادي (الذي تقدمت ترجمته برقم ٢٣١) وذكر أنه - أي ابن القطان - هو الذي أنشد البيتين الأولين أمام الوزير علي بن طراد الزينبي، وطلب من الحيص بيص أن يعززهما بثالث، فأنشده البيت الأخير، وهو في " ديوانه " ٢ / ١٦. (٢) في " مرآة الزمان " ٨ / ١٦٣. (٣) وهو كتاب " بستان العارفين " في الأحاديث والآثار الواردة في الآداب الشرعية والخصال والاخلاق وبعض الاحكام الفرعية. انظر " كشف الظنون " ١ / ٢٤٣. (٤) سترد ترجمته برقم (٣٦٨) . (٥) في بعض نسخ " وفيات الأعيان ": " مظفر "، انظر ٦ / ٢٤٢.