(١) ضبطه ابن حجر في " تبصير المنتبه ": ٣ / ١١٤٠ بفتح الدال والراء، وقال: حدث بالمسند عن ابن الحصين، ومات سنة ٦٠٠ هـ. (٢) " المنتظم ": ١٠ / ٢٤، و" المشيخة ": ٥٣، ووصفه بصحة السماع، وذكر أنه سمع منه أيضا " الغيلانيات " جميعها، وأجزاء المزكي، وأملى بجامع القصر مجالس كثيرة خرجها له شيخنا أبو الفضل بن ناصر، واستملاها عليه، وكنت أحضر الاملاء وأكبت. وقال ابن كثير في " البداية ": ١٢ / ٢٠٣: وكان ثقة ثبتا صحيح السماع.