= ١٨٥، إيضاح المكنون: ٢ / ١١ - ١٧١، هدية العارفين: ٢ / ٧٩ - ٨١، بروكلمان: ١٤٠٨ - ١٤١٦، معجم المؤلفين: (١١ / ٢٦٦ - ٢٦٩، المجد دون في الإسلام: ١٨١ - ١٨٤. (١) يراجع كتاب " الحقيقة عند الغزالي " تأليف الدكتور سليمان دنيا، فقيه دراسة جادة للغزالي حري بكل طالب علم أن يقف عليها. (٢) المقدسي، قال السبكي: ٦ / ١٩٧: وكان الغزالي يكثر الجلوس في زاويته بالجامع الأموي المعروفة اليوم بالغزالية نسبة إليه، وكانت تعرف قبله بالشيخ نصر المقدسي.