(١) في المطبوعة ص ٢٤: بعد هذه العبارة، زيادة، وعند إمام القراء وسيدهم الوقف على قوله تعالى: (وما يعلم تأويله إلا الله) : من العزائم، ثم الابتداء بقوله: (والراسخون في العلم) ، ومما استحسن من إمام دار الهجرة مالك بن أنس أنه سئل عن قوله تعالى: (الرحمن على العرش استوى) فقال: الاستواء معلوم، والكيفية مجهولة، والسؤال عنه بدعة. (٢) آية المجئ قوله تعالى، (وجاء ربك والملك صفا صفا) [الفجر، ٢٢] . (٣) زاد في المطبوعة: فهذا بيان ما يجب لله. (٤) في " المنتظم " ٩ / ١٩: " إلي " بدل " لي " وهو خطأ. (٥) " المنتظم " ٩ / ١٩، و" طبقات " السبكي ٥ / ١٨٦، وعلق عليه بقوله: يشبه أن تكون هذه الحكاية مكذوبة، وابن طاهر عنده تحامل على إمام الحرمين، والقيروني المشار إليه رجل مجهول. (٦) " طبقات " السبكي ٥ / ١٩١.