(١) " وفيات الأعيان " ٣ / ٢٨٢ - ٢٨٣، و" طبقات السبكي " ٥ / ٢٦٨، وفيه عقب هذه القصة: لعل هذا بالنسبة إلى " الحاوي "، وإلا فقد رأيت من مصنفاته غيره كثيرا وعليه خطه، ومنه ما أكملت قراءته عليه في حياته. (٢) " طبقات السبكي " ٥ / ٢٦٨. (٣) قال المؤلف في " ميزان الاعتدال " ٣ / ١٥٥: صدوق في نفسه لكنه معتزلي، فتعقبه ابن حجر في " اللسان " ٤ / ٢٦٠ بقول: ولا ينبغي أن يطلق عليه اسم الاعتزال. (٤) الخبر بنحوه إلى هنا في " طبقات السبكي " ٥ / ٢٧٠.