(في الناس: اسقوا (١)): -بهمزة وصل وبهمزة قطع-، يقال: سَقَى وأَسْقَى، وكلاهما في القرآن.
(وكان آخَر ذاك أن أعطى): بنصبا آخَر على أنه خبر كان، و"أن (٢) أعطى" اسمُها، وهذا الأحسن، ويجوز العكس، وقد قريء:{فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إلا أَنْ قَالُوا}[النمل: ٥٦] بالوجهين (٣).
(إلى ما يفعل): بالبناء للمعلوم وللمجهول (٤) أيضًا.
(وايم الله!): بكسر الهمزة وفتحها والميم مضمومة فيها، ولغاتها كثيرة.
(١) في "ن": "استقوا". (٢) "وأن" ليست في "ج". (٣) "بالوجهين" ليست في ج، وفي "ع": "قالوا آخر جوابًا بالوجهين". (٤) في "ج": "والمجهول". (٥) في "ع": "فتاء". (٦) في "ج": "في إملاء". (٧) في "ع": "ورقيقة". (٨) في "م" و "ن": "وبضمة". (٩) "ثم همزة" ليست في "ع".