(كتاب: العقيقة): قال شيخُنا أبو عبد الله بنُ عَرَفَةَ: هي على ما تُقُرِّبَ بذكاتِه من جَذَعِ ضَأْنٍ، وثَنِيِّ سائرِ (١) النَّعَمِ، سَليمينِ (٢) من بينِ عَيْبٍ، مشروطاً بكونه في نهارِ سابعِ ولادةِ آدميًّ حيًّ عنهُ (٣).
قالوا: وهي من (٤) العَقَّ، وهو القطعُ والشَّقُّ (٥).