(فلما كثر لحمه): نقل السفاقسي عن الداودي: أنه أنكر هذا، وقال: المحفوظ: فلما بَدُنَ، وهو محتملٌ للسِّمَن، وللكِبَر (١)، فكأن (٢) راويه (٣) تأوله (٤) على أحد محتمليه، وفيما قاله نظر (٥).
* * *
باب قوله تعالى:{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا}[الفتح: ٨]